Friday, October 19, 2007

wonderful pictures for singers



























































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































خالد صالح السيف معنى أن تكون: "حراً" يمكننا اختزالها بأوجز عبارة وهي: أن تكون: "حيا"وكفى، ولئن سعيت جهدك في سبيل ابتغاء هذه الحياة الكريمة، فإنها ليست بمنأى عنك كما تخالها في وهلتك الأولى، وذلك أنها تظل بالقرب منك وما هي بالتي تبرحك البتة..هاهي إذن: تكمن في النفخ للروح التي تسكن جينات: "الحرية" الثاوية ببعد خلقك الأزلي إذ إنها وحدها تمتلك المقومات المؤصلة بغية إعادتك تاليا:"إنسانا" مكرما كما أنت / وكما كنت إذ ذاك في بدء الخلق.. إبانها ستسمو متصاعدا في مراقي مدارج السالكين نحو إيمان مطلق بثنائية(توحيدية) خالصة لا محيد عنها:1-*الله جل ثناؤه واحد أحد وهو: الرب المالك الخالق المدبر.. ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. رداؤه الكبرياء والعظمة إزاره.وهل أن ثمة:"حرا" و"عبدا" في آن ينازع الجبار ما اختص به الله الكبير المتعال جل في علاه وتقدس في أسمائه وصفاته؟!2- *أنت بوصفك: إنسان مستخلف, وكل ما على هذه الأرض من بني البشر هو:إنسان كمثلك وما من شيء يمكنه اشتغالا في استحداث الفروق فيما بينكم.إجمال هذه الإجابة عن سؤال:" ما معنى أن تكون حرا" أتغيا بسطها هاهنا مفصلة وفق هذه الإلماحات المقتضبة:أولا: في البدء كان خلقنا هو: محض حرية إذ وهبت لنا من لدن الخالق سبحانه دون أن يكون فيها فضل لأيما أحد أو منة.. وذلك بما توكد من الحفاوة الإلهية والتي طاولت كل أحد فينا دون استثناء منذ التصوير لنا ثم تسويتنا بيده الكريمة جل ثناؤه ليأتي النفخ فينا من روحه تعالى إعلانا إلهيا بتسمية هذا المخلوق خليفة وبالتالي تقليده -سبحانه - إيانا شرف تعليم الأسماء كلها ثم أعقب ذلك بأن أسجد لنا ملائكته عباده البررة المكرمين:"..إني جاعل في الأرض خليفة".. "إني خالق بشرا من صلصال من حمأ مسنون فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين"..." ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم"... " وعلم آدم الأسماء كلها".وإذن.. فخلق الإنسان أول ما خلق كان حرا وأريد له أن يظل حرا ما بقي حيا!...وهو الأمر الذي فقهه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وصنع منه خطابا يتألق في حيوات العدل: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا".ثانيا: لا يمكن أن ينال أحد الوصف بـ"العدل" إذا ما اجترأ وسلب الآخرين حرياتهم وذلك أن الاعتداء على الحرية مقارفة آثمة لجور/ الظلم. بل هو - بصورة أخرى - استنكاف لإرادة الله تعالى ورد مبطن لمحض عدله الذي هو من أجل صفات الكمال في حق الله تعالى.ثالثا: تخلصك من وضر الآصار والأغلال هو الآخر لا يمكن له أن يتحقق دون حرية فطرية/شرعية تراوح ما بين الفقه لقاعدتي:"الأصل في الأشياء الإباحة" و" البراءة الأصلية" وبين إدراك مآلات مقاصد الاستخلاف... "ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم"رابعا: لن تتوافر على الأهلية في امتثال مسؤولية أمانة التكليف التي أناطها الله تعالى بك ما لم تكن قبلا قد تأهلت على التوافر على عقل مميز وترشحت بإرادة حرة تجعل منك مكلفا بعمارة الكون عبادة وحضارة..خامسا:التدين الفاعل والمنفعل بما كلف به "المسلم" من تأدية الدور الاستخلافي الحق من شأنه أن يكون نتيجة:" إنسان حر" دأب على استئناف حياته الإيمانية بالتجرد من غلواء القسر والإقصاء وتجاوز قلق إرباك إشاعة مفردة: "حرية " التفكير بما فيه المسائل الاعتقادية في سبيل من إتاحة مبدأ كل يؤخذ من قوله ويرد باستثناء محمد صلى الله عليه وآله وسلم. سادسا: ظفرك بالحرية ينأى بك بداهة عن الالتياث بأدواء تتبع "الهوى".. ويربأ بك من أن تنحط في دركات أودية سحيقة من شهوات حظوظ النفس التي بالضرورة تفضي بك تباعا نحو شعب الجور والظلم والاعتساف."فاحكم بين الناس بالعدل ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله""فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا"لا شيء إذن يعصم من الضلال مثل الحرية وفق المنهجية القرآنية.سابعا: النظر الاستدلالي وفق كيفيته الشرعية ليس من السهل امتلاكه إذ يأتي في مقدم شرائط مقاربته: الصدور عن فكر(حر) يكون فيه صاحبه متجردا من كافة المكبلات الظاهرة والخفية.. وما من شيء يفرق الإنسان عن الأنعام أكثر من "الحرية":" أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا"والمعتبر من الإيمان-عند الغالب من العلماء المحققين- هو الإيمان الحاصل بالنظر الاستدلالي الحر."قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون" ثامنا: الردة إنما أخذت هذا البعد الحدي جراء توسلها أسلوبا كيدياً بالغ التأثير على مجتمع (الأمة), وفي سياق فهمي-المحدود- أعد عقوبة المرتد ليست عقوبة على التغيير المحض لدين امرئ بقدر ما هي عقوبة تطال هذا البعد الكيدي في شأن الردة، أؤكد على هذا من أجل ألا يساء فهم الإسلام في سياق إتاحته مناخ الحرية وبسطه لرواقها.ولست هاهنا في معرض التفصيل.. ولينظر في هذا السياق: * تباين حكمه صلى الله عليه وآله وسلم في أحوال المرتدين مختلفا ما بين التخفيف تارة والتشديد أخرى.* اتساع مسالك الحوار ما بين الصحابة رضوان الله عليهم اختلافا في شأن قتال المرتدين مع الخليفة الراشد أبي بكر بادي الأمر.-وأحسب الصواب مطلقا مع أبي بكر رضي الله عنه.. لأن من يقرأ مفصلات قضية الارتداد رواية ودراية حينذاك لا يمكن له أن يستوعبها إلا على اعتبارها ردة (مشروع تقويضي) ذا بعد تآمري يطال الإسلام كله تم توسل "الزكاة" ورفض تأديتها منفذا صير إليه إذ (المال) القضية التي يتهيأ جراءها تجييش العامة بكل كفاءة.

تناول برنامجي عيادة الشمس , موضوعات متنوعه و جامده!! استضفت من خلاله شخصيات رائده من الوسط العربي , اولى الفقرات كانت مع طبيب العيون د. هيثم غاوي من كفر قرع حدثننا فيها عن رجفه العين الفجائيه اللي بامكانها تسبب للقوياء منا القلق و الخوف و متل ما خبرنا د. هيثم هالظاهره اسمها ميوكيميا الجفن .بامكان الميوكيميا انه تظهر بكل جيل وسببها انقباضات خفيفه بعضلة الجفن .الرجفه ممكن تحصل في الجفن العلوي او السفلي للجفن ,هذة العضله مبنيه بشكل حلقات حول العينين اللي بتسيطر على حركتها اعصاب حركيه هالظاره مش خطره فش حاجة للفزع و الهلع , حاله عابره و غير متصله باي مرض و لهالسبب ما في الها علاج ولكن اذا استمرت الرجفه بوتيره عاليه و لفتره طويله فهذه دلاله على اضطراب عصبي و لكن هالحالات نادره نوعا ما!والسبب لهالانقباضات الفجائيه غير معروف بشكل قطعي ولكن بحسب اعتقاد الاطباء و الباحثين بوصل لعضله الجفن محفز اللي بيحفزها تنقبض و لكن المعروف واللي من المفروض تعرفوه انه الضغط النفسي و القلق و التعب المفرط و تناول الكفائين و الكحول بكميات كبيره بساعده بحصول الرجفه بالجفن! عشان هيك!!!!!!5 نصائح مهمه جدا جدا !!!!1) قللوا من كميه الكفائين و الكحول اللي بتستهلكوها يوميا!!2) حافظوا على معدل نوم 8 ساعات يوميا و ليكن نوما هنيئا!3) حاولوا تقللوا من الضغط النفسي و القلق بحياتكم ( صعبJ) 4) عادة شد الجفن بنعومه بامكانه انه يخفي هالرجفات !َ5) بحالات صعبه ,بوصي الطبيب بحقن الجفن بحقنة بوطوكس و هو سميّن طبيعي , يساعد على شل حركة العضله و لكن هذا العلاج هو العلاج الاخير اللي يلجا اليه الاطباء ! معلومات مساحة الجلد الذي يغطي الجسم تصل الى 2 متر مربع ووزنه يصل الى 18-20 كغم!!!!! يحدت لغالبية الرجال تحت جيل ال 55 انتصاب من 7-3 ملرات خلال ساعات الليل , هلامر غير متعلّق بالاحلام الحسيّه او الاحلام الجنسيهJ تعتبر الرئتان العضوان الاكثر مساحة ! اذ انّ مساحة اوجه الرئتين يصل لماحة ملعب تنيس! هناك حوالي 100 الف شعره على راسنا و طبعا هالامر ما بشمل القرعان ! خلال حياة الانسان ينمو لديه 950 كم من ال شعر تقريبا تخيلوا!! لماذا ولدنا مع حاجبين ؟ تخيلوا انه التفسير الشرعي المقبول هو انه الحاجبان موجودان حتى يمنعوا وصول العرق من الجبين للعينين ! على سطح جسم الانسان هناك كائنات حيّه يفوق عددها ,عدد السكان الذين يعيشون على سطح الكره الارضيه !و لحسن حظنا انه غالبيتهن ما بضره!!

No comments: